حسن محمد, وائل مصطفى. (2018). الفرق بين البنوک التقليدية والبنوک الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط: نظرية إدارة المخاطر (باللغة الانجليزية). مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 55(1), 49-76. doi: 10.21608/acj.2018.37209
وائل مصطفى حسن محمد. "الفرق بين البنوک التقليدية والبنوک الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط: نظرية إدارة المخاطر (باللغة الانجليزية)". مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 55, 1, 2018, 49-76. doi: 10.21608/acj.2018.37209
حسن محمد, وائل مصطفى. (2018). 'الفرق بين البنوک التقليدية والبنوک الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط: نظرية إدارة المخاطر (باللغة الانجليزية)', مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 55(1), pp. 49-76. doi: 10.21608/acj.2018.37209
حسن محمد, وائل مصطفى. الفرق بين البنوک التقليدية والبنوک الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط: نظرية إدارة المخاطر (باللغة الانجليزية). مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 2018; 55(1): 49-76. doi: 10.21608/acj.2018.37209
الفرق بين البنوک التقليدية والبنوک الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط: نظرية إدارة المخاطر (باللغة الانجليزية)
قسم المالية والاستثمار کلية العلوم المالية والإدارية جامعة فاروس الإسکندرية جمهورية مصر العربية
المستخلص
يعتمد الاستقرار المالي للاقتصاد العالمي وفعالية السياسة النقدية لأي بلد على سلامة النظام المالي وعلى وجه الخصوص استقرار النظم المصرفية ، حيث أن الصناعة المصرفية تقوم على فن إدارة المخاطر في ضوء ما انفتاح الصناعة المصرفية على الأسواق المالية العالمية والتطور السريع للتقدم التکنولوجي ، وبالتالي تعتبر أهمية إدارة المخاطر المصرفية واحدة من أکثر القضايا أهمية من أجل الحفاظ على قوة ونزاهة النظام المصرفي وبالتالي العالمي الاقتصاد. يتم تعريف المخاطرة على أنها احتمال ضياع الموارد المالية أو الشخصية الناتجة عن عوامل غير متوقعة على المدى الطويل أو القصير. المخاطرة أيضًا ، هي ظرف أو وضع في العالم الواقعي يوجد فيه موقف معاکس ، وبشکل أکثر تحديداً ، المخاطرة هي حالة يوجد فيها احتمال انحراف عن النتيجة المرجوة (محمد ، 2017). تتطلب عملية إدارة المخاطر أن يفهم البنک بعمق أنواع مختلفة من المخاطر ومصادرها ، بحيث يمکن قياسها ومتابعتها ومراقبتها ، لأن التمييز بين المخاطر في بعض الحالات ليس واضحًا بما يکفي وفقًا لذلک يؤدي إلى بعض الصعوبات في تحديد وقياس ومراقبة مخاطر البنوک (حسن ، 2011).