السعداوي, إيمان فيصل. (2022). أثر ممارسات إدارة الإحتواء العالي في القضاء على الأمراض الإدارية من خلال تعزيز الجدارات الجوهرية (دراسة تطبيقية). مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 59(6), 131-189. doi: 10.21608/acj.2022.272234
إيمان فيصل السعداوي. "أثر ممارسات إدارة الإحتواء العالي في القضاء على الأمراض الإدارية من خلال تعزيز الجدارات الجوهرية (دراسة تطبيقية)". مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 59, 6, 2022, 131-189. doi: 10.21608/acj.2022.272234
السعداوي, إيمان فيصل. (2022). 'أثر ممارسات إدارة الإحتواء العالي في القضاء على الأمراض الإدارية من خلال تعزيز الجدارات الجوهرية (دراسة تطبيقية)', مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 59(6), pp. 131-189. doi: 10.21608/acj.2022.272234
السعداوي, إيمان فيصل. أثر ممارسات إدارة الإحتواء العالي في القضاء على الأمراض الإدارية من خلال تعزيز الجدارات الجوهرية (دراسة تطبيقية). مجلة جامعة الإسکندرية للعلوم الإدارية, 2022; 59(6): 131-189. doi: 10.21608/acj.2022.272234
أثر ممارسات إدارة الإحتواء العالي في القضاء على الأمراض الإدارية من خلال تعزيز الجدارات الجوهرية (دراسة تطبيقية)
إستهدفت هذه الدراسة قياس أثر ممارسات إدارة الإحتواء العالي في القضاء على الأمراض الإدارية (الإغتراب الوظيفي، الصراع التنظيمي، الإحتراق الوظيفي) من خلال تعزيز الجدارات الجوهرية، وقد طبقت الدراسة على عينة قوامها 294 مفردة من العاملين بالهيئة القومية لسكك حديد مصر، وقد تم تطبيق نموذج المعادلات الهيكلية (التحليل العاملي التوكيدي) للتأكد من مدى صدق المؤشرات المستخدمة فى قياس المتغيرات وكذلك تحليل العلاقات المباشرة وغير المباشرة بين متغيرات البحث. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج تتمثل أهمها في وجود تأثير معنوي إيجابي لممارسات إدارة الإحتواء العالي في الجدارات الجوهرية للعاملين، ووجود تأثير معنوى سلبي مباشر لممارسات إدارة الإحتواء العالي في الأمراض الإدارية، بالإضافة إلى وجود تأثير معنوي سلبي غير مباشر لممارسات إدارة الإحتواء العالي في الأمراض الإدارية (الإغتراب الوظيفي,الصراع التنظيمي، الإحتراق الوظيفي) من خلال الدور الوسيط للجدارات الجوهرية، كما أن أكثر ممارسات إدارة الإحتواء العالي تأثيراً في الأمراض الإدارية مع وجود الجدارات الجوهرية كمتغير وسيط هو: التحفيز الإيجابي ثم أساليب التدريب الحديثة ويليه الإندماج الوظيفي ثم المشاركة في إتخاذ القرار وأخيراً العمل بإسلوب الفريق.